7 أسباب صائبة للاستقرار بجهة الرباط-سلا-القنيطرة

7 أسباب صائبة للاستقرار

بجهة الرباط-سلا-القنيطرة

01

الموقع الجيوستراتيجي

التموقع عند ملتقى المحاور الطرقية الرئيسية، الطرق السيارة والسكك الحديدية المؤدية لكافة مدن وأقاليم المملكة فضلا عن القرب من النقط الرئيسية لدخول السلع القادمة من الأسواق الدولية.

02

يد عاملة مؤهلة ووفيرة

تتوفر الجهة على رأسمال بشري وساكنة نشيطة، مع تنوع نظم التعليم ومؤسسات التكوين. عناصر مكنت جهة الرباط-سلا-القنيطرة من الارتقاء كقطب صناعي حقيقي زاخر بالكفاءات ومنفذ وازن للتشغيل.

03

فضاءات الاستقبال

تطور دائم ومتواصل لمناطق الأنشطة الصناعية لمواكبة ديناميكية الاستثمارات المقامة بهذه الجهة. وتقترح جهة الرباط-سلا-القنيطرة على وجه الخصوص ما مجموعه 22 منطقة صناعية، وتعتزم إعادة تأهيل المناطق المتواجدة وتهيئة مناطق جديدة للتسريع الصناعي، لتؤكد بذلك تموقعها الإستراتيجي من خلال اقتراح عرض متنوع للمنصات وجيل جديد من المناطق الصناعية.

04

مناخ الأعمال

تحظى الجهة بمناخ جيد للأعمال سواء تعلق الأمر بتعبئة السلطات أو حسن استجابة الأطراف المتدخلة بمنظومة الاستثمار الجهوي. وتتميز جهة الرباط-سلا-القنيطرة بتوفرها على صندوق جهوي يفوق 1,25 مليار درهم لإنعاش الاستثمار. كما سيتم تخصيص مساعدات مالية مباشرة تخص تقديم الدعم لاقتناء العقارات ومكافآت التشغيل من أجل تنافسية أفضل وبلورة مناصفة مجالية داخل مختلف ربوع الجهة.

05

إطار عيش مميز

من بين أهم ما يميز الجهة توفرها على مرافق سوسيو-تربوية عصرية، فضاءات خضراء، ومناخ معتدل، علاوة على العديد من المميزات الأخرى. كما تزخر الجهة بتشكيلة من المواقع ذات القيمة الثقافية والتراثية المتمركزة بمدينة الرباط، العاصمة العصرية والمدينة التاريخية، والمسجلة ضمن التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة،  “اليونيسكو”.

06

أنشطة وقطاعات اقتصادية واعدة

هناك مجموعة من القطاعات الاقتصادية الواعدة الزاخرة بفرص حقيقية ومثمرة للاستثمار، وعلى رأسها صناعة السيارات، الصناعات الغذائية، النسيج والألبسة، ترحيل الخدمات، الصناعة الصيدلانية، السياحة، إلخ. إضافة إلى ذلك، فإن جهة الرباط-سلا-القنيطرة تركز أيضا على القطاعات الصاعدة على غرار الصناعات الثقافية والإبداعية (الثقافة الذكية، الألعاب الإلكترونية، إلخ)، الإلكترونيك، التكنولوجيات الحديثة أو حتى التربية فضلا عن اقتصاد المعرفة، التصميم، إلخ.

07

بيئة محلية مصانة

بيئة محلية مصانة وفي كامل الجاهزية بفضل مواصلة الإستراتيجيات التنموية المستدامة: تزويد بالطاقات المتجددة وفق الاحترام التام لمبادئ التخلص من الكربون، التحدي الأكبر الذي ستواجهه الصناعة المغربية مستقبلا، مع إعادة استعمال المياه العادمة المعالجة في سقي المساحات الخضراء…و تنضاف إلى كل ذلك، إجراءات ملموسة يومية تولي الأهمية للأهداف الاقتصادية، الاجتماعية والبيئية للمجتمع، بشكل يضمن العيش الكريم والمريح للساكنة.